المخلوقات الفضائية والأدلة على وجودها |

إن
الأعتقاد بأننا نحن بنو الأنسان وحدنا في هذا الكون ليست فكرة ناضجة ، ولا
حتى الاعتقاد بأننا المخلوقات الوحيدة العاقلة مع الجن والملائكة ، وكذلك
الاعتقاد فقط بما جاء في النصوص الدينية المقدسة ليس من الحكمة في شئ ، لأن
الأديان غالباً ما كانت وستكون بطابع روحاني أكثر من كونها أي شئ آخر،
صحيح أن في المعتقدات الدينية الكثير من العلوم والأسرار، ولكن هل ذكر فيها
كل شئ ؟ هل فهمنا كل ما جاء فيها ؟ هل المخلوقات التي ذكرت في الأديان هي
فقط الحقيقة وأنه لا يوجد غير ما ذكر ؟
نحن لسنا وحدنا في هذا الكون الفسيح ، ملايين النجوم والكواكب والمجرات ، من المستحيل أن تكون فارغة من الحياة ، وأن تكون مجرد كواكب جرداء خالية من وجود أي شئ ، لأنه من المحتمل جداً أن هناك شكل آخر من الحياة ، والحياة المتقدمة أيضاً في مكان ما هناك ، طالما سمعنا منذ القدم وإلى الآن عن ما يسمى "المخلوقات الفضائية" أو الخارجية والتي ليست من كوكب الأرض ، وطالما كانت فكرة المخلوقات الفضائية فكرة رائعة لأنها تقوم على الأقل بوظيفة مهمة جداً وهي تحفيز الخيال بالنسبة لنا .
ومع ذلك ، عندما تتخيل كيفية هذا الشكل من اشكال الحياة لهذه المخلوقات ستجد أنه ليس من السهولة التفكير بها وأخذ الأجوبة المقنعة على تساؤلاتك مع أن وجود مثل هذه المخلوقات شئ محتمل جداً ، وهم ليسوا صنيعة أفلام هوليوود كما يعتقد البعض وليست فكرة للتظليل أو للاستخدام لفكر أو ايدولوجية معينه كما يظن الكثيرون ، لأن الآثار والرسومات التي تحدثت عنهم توجد قبل آلاف السنين ، في الكهوف والجبال والحجارة والحضارات البائدة .دعونا نكتشف ونتساءل عن هؤلاء ، بروح من التكهنات وعدد من العوامل التي تستحق التأمل والتفكير ، ونحاول أن نربط بين الخيال العلمي وبين العلم الحقيقي وبين الآثار المنتشرة حول العالم الدالة على وجودهم .
نحن لسنا وحدنا في هذا الكون الفسيح ، ملايين النجوم والكواكب والمجرات ، من المستحيل أن تكون فارغة من الحياة ، وأن تكون مجرد كواكب جرداء خالية من وجود أي شئ ، لأنه من المحتمل جداً أن هناك شكل آخر من الحياة ، والحياة المتقدمة أيضاً في مكان ما هناك ، طالما سمعنا منذ القدم وإلى الآن عن ما يسمى "المخلوقات الفضائية" أو الخارجية والتي ليست من كوكب الأرض ، وطالما كانت فكرة المخلوقات الفضائية فكرة رائعة لأنها تقوم على الأقل بوظيفة مهمة جداً وهي تحفيز الخيال بالنسبة لنا .
ومع ذلك ، عندما تتخيل كيفية هذا الشكل من اشكال الحياة لهذه المخلوقات ستجد أنه ليس من السهولة التفكير بها وأخذ الأجوبة المقنعة على تساؤلاتك مع أن وجود مثل هذه المخلوقات شئ محتمل جداً ، وهم ليسوا صنيعة أفلام هوليوود كما يعتقد البعض وليست فكرة للتظليل أو للاستخدام لفكر أو ايدولوجية معينه كما يظن الكثيرون ، لأن الآثار والرسومات التي تحدثت عنهم توجد قبل آلاف السنين ، في الكهوف والجبال والحجارة والحضارات البائدة .دعونا نكتشف ونتساءل عن هؤلاء ، بروح من التكهنات وعدد من العوامل التي تستحق التأمل والتفكير ، ونحاول أن نربط بين الخيال العلمي وبين العلم الحقيقي وبين الآثار المنتشرة حول العالم الدالة على وجودهم .
أين هم ؟

ولكن لنفترض أننا في يوم من الأيام استطعنا معرفة كيفية استخدام الزمكان للسفر إلى أماكن بعيدة ، حيث ينبغي أن ننظر إليهم لأن الكواكب ليست مجرد كواكب على مسافة معينة من النجوم المرتبطة بها والتي ينبغي أن نقيس المسافات من خلالها ، حجم ولمعان النجم والبقع الداكنة وطريقة دوران الكوكب حول النجم ، ومكونات الغلاف الجوي للكوكب ، وحجم و مسافة الكواكب الأخرى الي تدور حول النجم نفسه ، ومدى استقرار أي كوكب والنظر إن كان صالح للسكن و حمايته من الكويكبات و المذنبات وحتى الشكل و النشاط من المجرة كلها عوامل هامة للنظر فيها.بغض النظر ، نحن لا نتوقع أن نطير في الكون الفسيح بحثاً عن المخلوقات الفضائية في أي وقت قريب ، إذا أردنا أن نراهم في حياتنا ، وربما لأنهم سوف يأتون الينا وليس العكس ، لكنني لا أعتقد أننا سوف نرى ذلك قريبا جدا و يحدوني الأمل في أن البشر في يوم من الأيام سوف يتعرف ويقيم علاقات مع مخلوقات من كوكب آخر و إقامة علاقة مفيدة للطرفين ، والكثير من الناس يرون أن نهاية الكون ليست فكرة مشجعة على التفكير في هذا السيناريو ، لذلك سيكون من الرائع أن نعلم أننا لسنا الوحيدين المعنيين بالحفاظ على الحياة إلى الأبد.
ما هي قصتهم ؟

أدلة على وجودها حديثة
حادثة روزويل

وبعدها بدأت الصحف والنشرات الاخبارية تنشر الخبر ومفاده : طبق طائر في حوزة القوات الجوية .
ولكن بعد انقضاء أقل من 24 ساعة فقط على ذلك التصريح غير الجيش القصة تماماً وصرح بأن الجسم الغريب الذي كان يظن أنه طبق طائر ما هو إلا "بالون" لرصد الأحوال الجوية وتحطم في مزرعة مجاوره !
ولكن مع ذلك كان هناك عدد من الضباط والعسكريين كانوا قد شهدوا على مشاهدتهم للطبق الطائر المحطم بأم أعينهم ومشاهدتهم لجثث مخلوقات غير بشرية ملقاة بجانب انقاض الطبق المتحطم .
وفي نفس العام كان الكابتن "كينيث ارنولد" يحلق بطائرة صغيرة فوق مرتفعات واشنطون على ارتفاع 2500 متر ولمح ضوء متوهج حول الطائرة وكان "ارنولد" مندهشاً من مصدر هذا الضوء ، وبعدها شاهد مجموعة من تسعة أجسام طائرة متوهجة وقدر سرعتها بـ2600 كلم في الساعة وهي كانت تعادل ثلاثة أضعاف من سرعة أي طائرة في ذلك الوقت .
وفي عام 1995 بثت القناة البريطانية الرابعة فيلم فيديو قيل إنه تسرب من ملفات سلاح الجو الأمريكي ، وقد صور الفيلم قبل 66 عاما بطريقة بدائية ، وظهر فيه أطباء الجيش يقومون بتشريح جثة مخلوق غريب ، وكان قصيراً وله جلد أملس شفاف وعينان كبيرتان وفم صغير .
و
حسب ما جاء في محطة فوكس نيوز آن ذاك أنه تم العثور على المخلوق بعد حادثة
روزويل الشهيرة ، و منذ ذلك الحين تحولت حادثة روزويل إلى علم بارز في
تاريخ الأطباق الطائرة
وتداول
عبر القنوات العالمية وشبكات الأنترنت فلم تشريح ذلك المخلوق الفضائي ،
والكثير ادعوا بأنه مجرد أكذوبه أو فيلم مفبرك ، ولكن عدد كبير من الخبراء
في التصوير السينمائي
أكدوا أن الفيلم تعود مادته الخام إلى فترة الأربعينات بالفعل ، وأن
النسخة التي لديه تم تصويرها مابين عامي 1946 و1948 ويكون قد قدم بذلك
شهادة موثقة ، بعد أن فحص الفيلم بالمايكروسكوب ايضاً .
وقال
عدد من خبراء الخدع السينمائية البارزين أنه من المستحيل أن يكون هذا
الفيلم مجرد خدعة سينمائية لأنه لا يستطيع أي خبيرفي العالم أجمع أن يصنع
الأنسجة والخلايا على هذا النحو المذهل ، بل وأعلنوا أنه لو كان هذا الفيلم
خدعة فإنهم على أتم الاستعداد لتعيين صانعه مديرا لكل استوديوهات الخدع
السينمائية بأجر خيالي .
وأما الطب الشرعي فقال كبير الأطباء الشرعيين الدكتور "كيرل ويشت" في مركز سان فرانسيسكو الطبي ، قال أنه
لم يشاهد في حياته كائناً كهذا على الرغم من كل خبراته الواسعة حتى بين
الأجناس الغير أمريكية ,ان ما جرى بالفيلم هو عملية تشريح سليمة تماماً وأن
من يقومون بها خبراء حقيقيون .
وقال الدكتور ويشت : أن تركيب
جسم الكائن يختلف إلى حد كبير عن الأجسام البشرية لأنه يحتوي على ستة
أصابع في كل يد وكل قدم وجفنا إضافيا لكل عين، يشبه ذلك الموجود عند الطيور
كما أن الرئة عبارة عن ثلاث أسطوانات متساوية الحجم ، بالإضافة إلى عدم
وجود أيه أعضاء تناسلية واضحة وأن هذا لا يمكن أن يتواجد في أي كائن حي من
أي الأعراق كان ، ولا حتى في أي نوع من الحيوانات المعروفة .
وقال خبير الأنسجة والطب الشرعي "س.ج.ميلرون" : أنه لا يشك في لحظة فيما يراه على الشاشة حقيقي ، وهو على الرغم من عدم بشريته يتناسق تماما مع بعضه البعض على نحو غاية في الغرابة .
حادثة اختطاف نابوليون بونابرت

وعن مدى نمو العظام في جميع أنحاء الرقاقة المعدنية يعتقد الدكتور دوبوا أنها زرعت عندما كان بونابارت في شبابه وأشير إلى أن التاريخ قد سجل أن نابليون بونابرت اختفى عن الأنظار لعدة أيام في عام 1794 عندما كان عمره 25 عام ، وأدعى نابليون نفسه أنه كان معتقلاً في السجون أثناء محاولة انقلاب ولاكن لا يوجد أي سجل أو شي يثبت أن نابليون قد اعتقل في تلك الفترة .واعتبر الدكتور دوبوا أن خلال فترة اختفاء بونابرت تلك وقعت عملية الخطف وانه منذ ذلك الوقت كان الحظ يلازم نابليون حتى أنه كان قادراً على تحويل من يتضورون جوعاً إلى قوة قتالية جبارة وتمكن من سحق الايطاليين في عام 1804 م وقدم عدد من الانتصارات المذهلة وتوج نفسه إمبراطورا لفرنسا وسرعان ما توسعت إمبراطوريته لتشمل ألمانيا وسويسرا والنمسا وايطاليا والدنمرك واستخدم استراتيجيات عسكرية بارعة وأضاف الدكتور دوبوا : لعل هذا الشي الذي زرع في رأسه قد عزز قدراته بطريقة أو بأخرى .
أدلة على وجودها قديمة
يوجد
على الأرض دلائل كثيرة ومتعددة تثبت بشكل أو بآخر وجود مثل تلك المخلوقات
ونشأت فكرة المخلوقات الفضائية القديمة من خلال بعض الآثار القديمة المحيرة
الغامضة وبعض النقوشات على جدران المعابد والكهوف والصروح القديمة الغامضة
خطوط نازكا العملاقة في البيرو
حيث
مجموعة من الرسومات الموغلة في القدم تقع في صحراء نازكا جنوب البيرو
بامتداد أكثر من 80 كيلومتر خطوط هائلة الحجم تمثل أشكالاً لبعض الحيوانات
وأشكال هندسية معقدة أخرى غير معروفة ، ويعتقد علماء الأرض والجيولوجيا أن
المناخ الجاف في تلك المنطقة وتضاريس الأرض الحجرية الصلبة كانت عوامل مهمة
لعدم اختفاء تلك الرسومات عبر الزمن يوجد بالمنطقة حوالي 300 رمز من
الرسومات لا يمكن ملاحظتها ومشاهدتها إلا من السماء أو الجو من علو مرتفع
أو اذا كنت على متن طائرة تحلق فوق تلك الأراضي ، بسبب حجمها الهائل
وامتدادها على مساحات شاسعة من الأراضي ، حيث أن كل رسمة أو رمز تبلغ
مساحته آلاف الأمتار المربعة .
وهي اكتشفت في عام 1920 بعد رؤيتها من الطائرة بالصدفة ، حيث لم يصدق الطيارون أنفسهم وأعينهم وهم يرون سهل نازكا الصحراوي الجاف تملأه أشكالاً هندسية وصور ضخمة على امتداد النظر

وهي اكتشفت في عام 1920 بعد رؤيتها من الطائرة بالصدفة ، حيث لم يصدق الطيارون أنفسهم وأعينهم وهم يرون سهل نازكا الصحراوي الجاف تملأه أشكالاً هندسية وصور ضخمة على امتداد النظر
وأدلى
علماء الآثار بتفسيرات مختلفة وغير متفق عليها توحي بأن الخطوط تم
استخدامها كقنوات للري ، أو كتقاويم فلكية عملاقة أو ربما ممرات استخدمت
للعبادة الدينية ، ولكن إذا كانت هذه الرسومات من صنع البشر فما هو السبب
من وراء رسمها بتلك الكيفية وما الغاية منها ؟
في
واقع الأمر نحن لا نفهم الغرض الحقيقي من هذه الخطوط وهي تفتح الباب
لتكهنات هائلة ، فهل السكان الأصليون في البيرو أرادوا القيام بأعمال فنية
على نطاق واسع ؟ أو أن هذه الخطوط كانت تمثل بالنسبة لهم متاهة روحية في
شكل كائن طوطمي وثني ؟

وفي عام 1968 ذهب فريق فلكي بقيادة العالم "جيرالد هوكنز" لدراسة سهل نازكا لاثبات نظرية ماريا ريتش لكنهم لم يوفقوا ، وكذلك أسفرت دراسة أخرى قامت بها الجمعية الجغرافية الوطنية فى البيرو عن أن الخطوط المذكورة لم تكن تشير حينها إلى أي تطابق أو ترابط بينها وبين مواقع نجوم أو الكواكب قبل 2000 عام .

لا
تزال تلك الرسومات المحيرة في سهل نازكا مصدراً للجدل والتكهنات وفرضيات
التفسير المختلفة ، وسوف ننتظر إلى أن يأتي يوم يكشف سرها المحير .
هذه
الصورة بالذات تدل على أن هذه المنطقة كأنها مسطحة بشكل صناعي لأنها عندما
تقارنها بالتضاريس المحيطة بها تراها مسطحة بالكامل وهذا أمر غريب جداً
وكأنها مدرج للطائرات .
توجد
فرضية أن كائنات خارجية قد زارت الأرض القديمة وهي المسؤولة عن رسومات
نازكا ، ولا أستبعد أن الكائنات الخارجية هي المسؤولة عن هذه الرسومات لأن
هذه المنطقة مكان مثالي للحصول على عينات وإجراء التجارب فيما يتعلق
بالمواد الخام ، لأنها سوف تجد الذهب واليورانيوم ، أي شي من مكونات الأرض
لأن جميع المواد الخام موجودة هناك وبكميات كبيرة .
بوما بونكو

بعض أحجارها يزن أكثر من 800 طنا وليس هناك أي تقنية معروفة تفسر كيف كان من الممكن أن تنقل هذه الحجارة ذات الأوزان والحجم الهائل إلى مكانها الحالي الذي يرتفع أكثر من 4000 متر فوق سطح البحر ، وهي تحتوي على كتل من الأحجار الضخمة المنحوتة ، والغريب أنها منحوتة بدقة بالغة يمكن القول إنه من المستحيل أن تخرج بهذا الشكل دون وجود آلات
وأدوات حديثة، وما نعرفه أن هذه الآلات لم تكن موجودة إلا منذ ألف عام
فقط ، فما بالكم بذلك التاريخ السحيق الموغل في القدم الذي يرجع لأكثر من
12000عام .
يعتقد المؤمنون بنظرية الفضائيين أن مخلوقات فضائية قامت بصنع المكان باستخدام تكنولوجيا هندسية متقدمة أو أنهم تدخلوا فيه بشكل أو بآخر، ويبرر واضعوا هذه النظرية ذلك بكون الأحجار المنحوتة هي الغرانيت والديوريت التي لا يمكن قطعها إلا بآلات قطع متقدمة جداً، بالإضافة إلى كون الأحجار ضخمة للغاية حيث يصل وزنها إلى 800 طن
بوابة الشمس

أدلة أخرىعملات معدنية

نقوش وتصاوير تعود لحضارة المايا

رسومات في الكتب القديمة

كتابات ورسوم هيروغليفية

قطع أثرية في الكهوف

لوحات فنية قديمة

مومياء فرعوني غريب

مراقبتهم لنا ومراقبتنا لهم

0 commentaires: